الاثنين، 16 مايو 2011

وداع ..


أيُهَا الحُزنُ إحزِم حقائبكَ 
ولنُودِع بعضَنا هاهُنا
فلم يَعُد ثمَةَ شَيئِ بِيننا
خائنٌ أنا
وبائعٌ لوجهِ الفَرحِ القَادمِ أيَامَنا
فأنتَ وأنا .. لم نعُد أصدِقاء
أيُها الحُزنُ ودَاعاً
وإلي لا لِقاء ..

هناك 4 تعليقات:

خالد احمد محمود يقول...

السلام عليكم أستاذ مجاهد
أحترامى وتقديرى
http://blogfromsudan.blogspot.com/2011/05/blog-post.html

تفضل بزيارة الرابط أعلاه

Unknown يقول...

استاذ خالد : مروركم الجميل ابهجني و تشرفت بادراجكم مدونتي علي دليل المدونات السودانية .. فلكم من الشكر اجزله .

noor يقول...

يمكن اعمل هيك بيوم من الايام؟

Unknown يقول...

يمكن