قضي الدكتاتور بالموت علي الرجل الذي لم يفسح الطريق حين
مر موكبه , قالت الصحف أنه عميل كان يترصد القائد العظيم , قال الجيش أنه وجد دليل جرمه و عرض التلفاز
الصور ,
قال المعارضون لحكم الدكتاتور , أن الرجل
بطل , واطلقوا إسمه سراً علي الشارع الذي مات فيه, قال جاره أنه كان دوماً صامت ومريب.قالت زوجته أنه خرج بحثاً عن عمل , قال الطبيب في مذكراته التي نشرت بعد خمسين عاماً
, انه اعطاه بالخطأ سماعة أذن تالفة لتقيه الصمم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق